الحفاط على المدينة

 الشخصية يشمل مفهوم النظافة النظر والتحقق من الأغذية والمياه، والمشروبات، والملابس، والعمل، والتمارين، والنوم، والنظافة
الشخصية، والصحة العقلية، أما من ناحية أشمل فيتناول مفهوم النظافة المناخ، والتربة، المنزل، والتدفئة، والتهوية، وإزالة النفايات، والمعرفة الطبية بشأن حدوث الأمراض والوقاية منها، وتجدر الإشارة إلى أن النظافة مهمة للغاية للواقية من الأمراض وتفادي العدوى.[١] 0 15 0% ‏سينتهي هذا الإعلان خلال 13   الحفاظ على النظافة في المدينة من أجل المحافظة على نظافة المدينة يجب على الجميع الحدّ من التلوث بمختلف أنواعه، فجميعنا نرى في أغلب الأوقات القمامة والنفايات وهي ملقاة في الشوارع والأماكن العامة في زوايا المدينة، فإذا حافظ كل فرد على البيئة، والمباني، والمدينة، فسوف تصبح المدينة نظيفة وجميلة، لذلك توجد خطوات بسيطة للحفاظ على نظافة المدينة، ومن هذه الطرق ما يأتي:[٢][٣] الحدّ من استخدام زجاجات المياه البلاستيكية التي تستخدم مرة واحدة، إذ إنها تستغرق ثلاثة أضعاف كمية المياه التي يمكن أن تحتاجها كل زجاجة لتصنيعها، ولا يقتصر تأثير البلاستيك السلبي على البيئة فحسب، بل إنه يتطلب أيضًا كميات ضخمة من النفط لإنتاجه، لذلك يجب الاستثمار في زجاجة مياه قابلة لإعادة الاستخدام ذات جودة جيدة للاستفادة منها. استخدام أكياس قابلة لإعادة الاستخدام غير بلاستيكية، كالقماش مثلًا. إعادة التدوير، فخلال السنوات العشرين الماضية استخدمت عملية التدوير في معظم البلدان، ومع ذلك ما تزال توجد طرق أكثر للاستفادة من عملية التدوير، ومع تزايد عدد السكان فإن مشاكل التلوث سوف تتزايد، لذلك يجب وجود طرق مبتكرة وفعالة لحلّ مشاكل البيئة. استخدام بطاريات يعاد شحنها، إذ تعد البطاريات واحدة من أكثر العناصر الإلكترونية التي يُتخلص منها عن طريق رميها في النفايات، لذلك الحل الأمثل هو استخدام البطاريات القابلة لإعادة الشحن بطريقة بسيطة وفعالة، ورغم أن شراء هذه البطاريات في بعض البلدان قد يكون أكثر تكلفةً من البطاريات العادية، إلا أنها تترك تأثيرًا إيجابيًا فعالًا على البيئة. التخلص من النفايات بطرق مثالية وسليمة، وذلك للحدّ من انتشار الأوبئة والأمراض التي تؤثر على صحة سكان تلك المدينة سلبيًا، إذ لا يجوز وضع النفايات أمام المنزل أو في غير أماكنها المخصصة، فهذه الظاهرة غير الحضارية قد انتشرت كثيرًا في وقتنا الحالي، لذلك يجب أن يبدأ الفرد من نفسه ليصبح قدوة للآخرين. عملية فرز القمامة مهمة روتينية ومفيدة للمدينة، إلا أنها تعد واحدة من أكثر الطرق كفاءة في السيطرة على أزمات التخلص من النفايات التي يشهدها العالم، لذلك تفرز القمامة تحت فئتين، فئة قابلة للتحلل البيولوجي، والأخرى غير قابلة للتحلل البيولوجي، وبمجرد البدء بالتنفيذ، سوف يساعد الفرد في المحافظة على البيئة. أسباب للحفاظ على النظافة في المدينة يتعرض الكوكب لعدة مشاكل تتمثل بالاحتباس الحراري العالمي، وطبقة الأوزون، وسوء إدارة النفايات، والتلوث، فإذا لم يتخذ الأفراد خطوات سريعة لإنقاذ كوكب الأرض فلن تكون هناك بيئة جيدة للأجيال القادمة، ومعظم هذه القضايا بحاجة إلى معالجة فعالة ومحاربتها بالتكنولوجيا المتطورة، وتجدر الإشارة الى أن المشكلة الوحيدة التي نستطيع معالجتها دون أي مساعدة خارجية هي إدارة النفايات والحدّ منها، وللبدء يجب أن يكون الهدف الأساسي هو الحفاظ على البيئة المحيطة بأن تبقى نظيفة، كما أن المحافظة على نظافة المدينة واجب ومسؤولية أخلاقية على جميع الأفراد، وفيما يلي أسباب للحفاظ على النظافة في المدينة:[٤]



إقرأ المزيد على حياتك.كوم: https://hyatok.com/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%81%D8%A7%D8%B8_%D8%B9%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%81%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9

Comments